الأربعاء، 22 يونيو 2016

المعلمون ينظمون مبادرة لم الشمل لاسترداد حقوقهم " لو عايز تشارك وعايز حقك " مادى واجتماعى

المعلمون ينظمون مبادرة لم الشمل لاسترداد حقوقهم " لو عايز تشارك وعايز حقك " مادى واجتماعى

المعلمون ينظمون مبادرة لم الشمل لاسترداد حقوقهم " لو عايز تشارك وعايز حقك " مادى واجتماعى

طرح المعلمين مبادرة للم شمل المعلمين من جميع الكيانات والمحافظات وذلك للمطالبة بحقوقهم المشروعه والمهدرة من قبل وزارة التربية والتعليم ونقابة المعلمين الذى لاتطالب بحقوق المعلمين ولذلك لجأ المعلمون الى طرح تلك المبادرة وفقا لمجموعه من المبادئ تم وضعها والتى جاءت على النحو التالى :

- وضع اليات للعمل الجماعى يتم الاتفاق عليها من قبل المعلمين ويلتزم الجميع بها ويتم عرضها وقابلة للنقاش 
- وضع مجموعه من الاجراءات والضوابط التى يجب على الجميع الالتزام بها ومن يحيد عنها يخرج عن وحدة الشمل 
- تنظيم لجنة من كبار السن وذوى الخبرة من المعلمين لاخذ رأيهم واستشارتهم فى حالة اختلاف المعلمين فى مناقشة قضية او مشكلة ما برئاسة الاستاذ ابوبكر الشيخ راضى ومعه مجموعه من المعلمين يتم اختيارهم من جميع المحافظات 
- ان يتم وضع نوعين من الاهداف اولها طويلة الامد لتحقيقها بعد فترة طويلة والاخرى قصيرة الامد يتم التخطيط لها لتحقيقها فى فترة قصيرة ويلتزم الجميع بتحقيق تلك الاهداف على المستوى الوزارى وداخل المديريات التعليمية بالمحافظات 
- ان يتم وضع جميع المعلمين كأعضاء فى تلك اللجنة المشكلة وعدم وضع مسميات قد ينشأ عنها الخلاف بين المعلمين بل يجب ان يكون الجميع سواسية فى طرح الافكار والمناقشة واحترام الراى الاخر والنقد البناء 
- من سيتولى القيادة يجب ان يتم التوافق عليه من نسبة كبيرة من المعلمين وان يكون شخصية تقبل الراى الاخر ويجب ان يلتزم بتقديم مطالب المعلمين للجهات المختصة وحتى وان تعارضت مع خطط ورؤى الوزارة مادامت تخدم المعلمين وتطالب بحقوقهم بل يجب ان ينقد اى قرارات وزارية تخالف مصالح وحقوق المعلمين الذين يمثلهم .

للمزيد من اخبار التعليم هنا | تابعونا ننشر جميع اخبار التعليم والمعلمين على مدار الساعه فى كافة المحافظات 

وقد طرح مجموعه من المعلمين تلك المبادرة ويستقبلون اراء جميع كيانات المعلمين فى الموافقة عليها لاختيار من يمثلهم من جموع المعلمين النشطاء من جميع المحافظات بعد ان فشلت النقابة فى المطالبة بحقهم مما دعاهم للمطالبه بها بأنفسهم .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق